تحفة فنية جمعت أبو فراس الحمداني مع عبده الحامولي وأم كلثوم .. قصة أراكَ عصيّ الدّمع
لعلّ أبا فراس الحمداني لم يكن يتخيّل حين نظم قصيدته خلف قضبان السجن وتحت وطأة ظلمته أن تمشي أبياته بين الناس فتحفظها أفئدتهم وتتناقلها ألسنتهم عبر العصور، ثم تتحول أبياتها إلى واحدة من أشهر أغاني العصر وقصائده بعد مرور أكثر من ألف عامٍ على تأليفها.